أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، أن خطط المملكة وإستراتيجياتها تتواكب مع سياستها في استثمار الإنسان باعتباره الثروة الحقيقية التي من خلالها نستطيع أن نقارع جميع البلدان بتطورنا في جميع الميادين.
وبين خلال رعايته اليوم (الخميس) حفلة تخريج 877 طالباً من الكليات والمعاهد بالهيئة الملكية بالجبيل للعام 1438 -1439، أن عجلة التنمية تثمر الخير والنماء لهذه البلاد التي تعيش في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان الذي منح التعليم وجهاً مشرقاً من خلال الرؤية الحكيمة 2030 التي حملت في طياتها خطط ومناهج تعليمية متطورة.
من جهة ثانية، استقبل الأمير سعود بن نايف أمس في مكتبه بالإمارة، رئيس كتابة العدل بالدمام عبدالرزاق الحامد، واستعرض كتابات العدل المتنقلة وهي إحدى مبادرات الوزارة لبرنامج التحول الوطني 2020 لتحقيق رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى خدمة كبار السن والمرضى المنومين في المستشفيات ونزلاء دور الملاحظة ومن في حكمهم، والجهات الحكومية، في مقراتهم تسهيلًا عليهم وارتقاء بمستوى الرضا عن الخدمات.
فيما شرح الحامد لأمير المنطقة الشرقية، طريقة طلب المستفيد للخدمة من خلال التطبيق المتاح على جميع برامج الهواتف الحديثة، مبينا أن المستهدفين هم كبار السن 70 سنة فأكثر، والمرضى المنومين في المستشفيات، وذوي الإعاقة، ونزلاء دور الملاحظة والرعاية ومن في حكمهم.
وبين خلال رعايته اليوم (الخميس) حفلة تخريج 877 طالباً من الكليات والمعاهد بالهيئة الملكية بالجبيل للعام 1438 -1439، أن عجلة التنمية تثمر الخير والنماء لهذه البلاد التي تعيش في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان الذي منح التعليم وجهاً مشرقاً من خلال الرؤية الحكيمة 2030 التي حملت في طياتها خطط ومناهج تعليمية متطورة.
من جهة ثانية، استقبل الأمير سعود بن نايف أمس في مكتبه بالإمارة، رئيس كتابة العدل بالدمام عبدالرزاق الحامد، واستعرض كتابات العدل المتنقلة وهي إحدى مبادرات الوزارة لبرنامج التحول الوطني 2020 لتحقيق رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى خدمة كبار السن والمرضى المنومين في المستشفيات ونزلاء دور الملاحظة ومن في حكمهم، والجهات الحكومية، في مقراتهم تسهيلًا عليهم وارتقاء بمستوى الرضا عن الخدمات.
فيما شرح الحامد لأمير المنطقة الشرقية، طريقة طلب المستفيد للخدمة من خلال التطبيق المتاح على جميع برامج الهواتف الحديثة، مبينا أن المستهدفين هم كبار السن 70 سنة فأكثر، والمرضى المنومين في المستشفيات، وذوي الإعاقة، ونزلاء دور الملاحظة والرعاية ومن في حكمهم.